قطعت يد الظالم بيده الأصلية


القدس والاقصى على مدى أيام عدة شهدت احداث ومواقف مهمة يجب النظر اليها بجدية .
لفترة ليست بالقصيرة كانت الحجارة هي السلاح ويردد بانتهاء الحجارة ستنتهي قضية فلسطين .
هرول الكثير بناء على هذه المعادلة للخنوع والسير بالتبعية المعلنة وغير المعلنة تحت مظلة التطبيع او بالصيغة الأجمل طريق السلام .
طريق فلسطين والقضية الفلسطينيه طويل لكنه برغم التضحيات كان سجل الإنجاز والبناء يتراجع بالمقارنة مع كم المعاناة بظل عدم التكافى بين قمة التقنيات والاسلحة  والقسوة المفرطة مع من سلاحهم الإيمان والحجارة والوعد الحق ومساندة الغيارى . 
الوهن الإسلامي العربي وضعف الدعم الدولي بتهميش الدول الإقليمية واضح الى ان وصلنا قاب قوسين او أدنى من الخنوع للمحتل ورددت سابقا هناك رياح للتغير قادمة بقدوم محور المقاومة للخط الأول للمواجهة وهنا نردد بثقة رؤى روح الله الخميني بجمعة القدس التي كانت تسير باتجاهين التعبئه النفسية الجهادية ورفع مستوى الجهوزية للتعبئة العسكرية ولابد ان نشير بفخر الى الشهيد سليماني مهندس النصر  لذلك الان ننظر لدموع المرشد الأعلى من جهة أخرى النصر الأكبر 
وهي الاسم الذي يجب يكمل اسم سيف القدس لتكون بدماء الشهداء رسمت خارطة المستقبل القدس خط فاصل بين الحق والباطل وبين الاستكبار والبطولة والنصر والذل 
ختاما بقمة فرحة النصر نردد الهدف والغاية الكبرى تحرير فلسطين بداءت بعد عقود طويلة من النسيان لكن نظرة وستراتيحية جيدة ستراتيجية بناء دولة الأبطال لذلك نتنياهو وكل القادة حالو قطع يد المقاومة ولكن ما حدث هو العكس قطعت يد المحتل بالخزي والعار بيده .
لنردد معا كل يوم ونحن للقدس أقرب